اخبار المغرب
dakhla press
dakhla press
القائمة الرئيسية
صوت وصورة
الداخلة : لقاء تواصلي حول 'السياق القانوني والتنظيمي والمقاربة العملية لإعداد التصميم الجهوي للتكوين
عقدت اللجنة الجهوية للتكوين المستمر بجهة الداخلة وادي الذهب أمس الثلاثاء بالداخلة، لقاء تواصليا حول موضوع "السياق القانوني والتنظيمي والمقاربة العملية لإعداد التصميم الجهوي للتكوين المستمر".
ويندرج هذا اللقاء التواصلي، المنظم بمبادرة من مديرية تأهيل الأطر الإدارية والتقنية بوزارة الداخلية وبتنسيق مع المصالح الإدارية للمجلس الجهوي، ضمن استراتيجية متكاملة للتكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس الترابية بالجهة.
وأكد رئيس المجلس الجهوي، السيد الخطاط ينجا، في كلمة الافتتاح، على أهمية التكوين المستمر في تنمية وتعزيز قدرات العنصر البشري، مبرزا أن المغرب عرف في الفترة الأخيرة وبعد دستور 2011 إصلاحات هامة للنظام اللامركزي، سواء على مستوى المنظومة القانونية أو المالية أو تطوير الحكامة الترابية والمحلية.
وأوضح السيد ينجا أنه من الأكيد وبهدف الاستثمار الأمثل في الرأسمال البشري، أصبح من الضروري "جعل التكوين المستمر حقا وواجبا في نفس الوقت على كل من أوكلت له وظيفة إدارية أو صفة انتدابية أو مسؤولية" .
وأشار إلى أنه في إطار أجرأة الإصلاحات الدستورية الهامة التي جاء بها دستور 2011، حرص المشرع على إيلاء أهمية خاصة للتكوين المستمر في تنزيل ورش الجهوية الموسعة، حيث مكن الجهة في إطار اختصاصاتها الذاتية من اختصاص جديد يتعلق ب " الإشراف على التكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس و موظفي الجماعات الترابية ".
وشهد برنامج هذا اللقاء التواصلي تقديم ثلاثة عروض حول"منظومة تكوين الموارد البشرية بالجماعات الترابية"، و"تكوين وتقوية قدرات أعضاء مجالس الجماعات الترابية: السياق القانوني والتنظيمي"، و "المقاربة المنهجية والعملية لإعداد وتفعيل التصميم المديري الجهوي للتكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس المنتخبة".
ويندرج هذا اللقاء التواصلي، المنظم بمبادرة من مديرية تأهيل الأطر الإدارية والتقنية بوزارة الداخلية وبتنسيق مع المصالح الإدارية للمجلس الجهوي، ضمن استراتيجية متكاملة للتكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس الترابية بالجهة.
وأكد رئيس المجلس الجهوي، السيد الخطاط ينجا، في كلمة الافتتاح، على أهمية التكوين المستمر في تنمية وتعزيز قدرات العنصر البشري، مبرزا أن المغرب عرف في الفترة الأخيرة وبعد دستور 2011 إصلاحات هامة للنظام اللامركزي، سواء على مستوى المنظومة القانونية أو المالية أو تطوير الحكامة الترابية والمحلية.
وأوضح السيد ينجا أنه من الأكيد وبهدف الاستثمار الأمثل في الرأسمال البشري، أصبح من الضروري "جعل التكوين المستمر حقا وواجبا في نفس الوقت على كل من أوكلت له وظيفة إدارية أو صفة انتدابية أو مسؤولية" .
وأشار إلى أنه في إطار أجرأة الإصلاحات الدستورية الهامة التي جاء بها دستور 2011، حرص المشرع على إيلاء أهمية خاصة للتكوين المستمر في تنزيل ورش الجهوية الموسعة، حيث مكن الجهة في إطار اختصاصاتها الذاتية من اختصاص جديد يتعلق ب " الإشراف على التكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس و موظفي الجماعات الترابية ".
وشهد برنامج هذا اللقاء التواصلي تقديم ثلاثة عروض حول"منظومة تكوين الموارد البشرية بالجماعات الترابية"، و"تكوين وتقوية قدرات أعضاء مجالس الجماعات الترابية: السياق القانوني والتنظيمي"، و "المقاربة المنهجية والعملية لإعداد وتفعيل التصميم المديري الجهوي للتكوين المستمر لفائدة أعضاء المجالس المنتخبة".
ساهم مع موقعنا في نشر الإعلان بالضغط على Partager أسفله
| Tweet |